وتتعلق تلك التهكمات بكارثة هيلزبرة 1989 (التي شهدت وفاة 97 مشجعًا).
كما وجهت هتافات للاعب ليفربول السابق جيمي كاراجر، الذي كان حاضرًا كجزء من فريق شبكة «سكاي سبورتس»، متعلقة بواقعة حدثت في 2018 عندما تم تصويره وهو يبصق على سيارة عابرة.
وذكر النادي اللندني في بيان: «يدين تشيلسي الهتافات غير اللائقة التي سمعت من بعض الجماهير خلال المباراة»، وأضاف: «هتافات الكراهية لا يوجد لها أي مكان في كرة القدم، ونعتذر لكل شخص شعر بالإهانة».
كما أصدرت رابطة الدوري الإنجليزي بيانا أكدت فيه إدانتها «للهتافات المؤسفة التي سمعت خلال المباراة بين تشيلسي وليفربول»، وتابعت: «نواصل التعامل مع هذا باعتباره قضية غير مرغوب بها ونسعى لمعالجتها كأولوية».