كما تعمل على الارتقاء بمنظومة القطاع الخاص والثالث، وخلق بيئة تنافسية منضبطة، ودعم ترويج وتصدير المنتجات والخبرات المتميِّزة، والارتقاء بتكامل التجربة الرقمية لضيوف الرحمن.
وبموجب الضوابط يشترط حصول مقدِّمي خدمات الإعاشة والتغذية على الرخص النظامية الصادرة من الجهات الرسمية، بحيث تكون سارية الصلاحية، مثل رخصة البلدية والسجل التجاري، ورخص الدفاع المدني، كما تضمَّن الدليل الصادر -مؤخَّرًا- عنأمانة العاصمة المقدَّسة الاشتراطات الواجب توافرها في المباني المخصَّصة لإقامة مطابخ متعهِّدي الإعاشة، إضافة إلى التسجيل في المنصَّة الإلكترونيَّة الخاصَّة بخدمات الإعاشة والتعاقد مع شركات ومؤسَّسات وحجَّاج الداخل، وبعثات مكاتب شؤون حجَّاج الخارج، لتقديم خدمات الإعاشة، وفق الاحتياجات والكميَّات المطلوبة، وحسب رغبات الحجَّاج بموجب قوائم طعام، يتم الالتزام بها.
ونوَّهت بأنَّ دليل الاشتراطات الخاصَّة شمل الوجبات الغذائية المقدَّمة، وطرق تحضيرها وتقديمها، إلى جانب عددٍ من الاشتراطات الصحيَّة الخاصَّة بالعاملين في تلك المطابخ والمنشآت الغذائية، وضرورة حصولهم على البطاقات الصحيَّة النظاميَّة، والشهادات التي تثبت خلوهم من الأمراض، وتدريبهم على أداء الأعمال الخاصَّة بالغذاء في مختلف مراحله، وكذلك اشتراطات وسائل النقل المخصَّصة لتلك الوجبات، وعديد من الاشتراطات والالتزامات الواجب توافرها لمتعهِّدي الإعاشة بالحجِّ والعُمرة.
موسم الحجِّ
300 متعهِّد إعاشة
9 ملايين وجبة للحجَّاج
40 مليون عبوة زمزم
20 ألف حافلة
60 ألف سائق ومرشد