أمَّا متوسط أسعار الملابس والأحذية فارتفع بنحو 0.08%، وانخفض متوسط أسعار تأثيث وتجهيزات المنزل بنحو 0.74%.
وفي قطاع الصحَّة انخفض متوسط الأسعار بنحو 0.04%، وقطاع النقل انخفض متوسط الأسعار بنحو 0.69%.
ويعد قطاع الترفيه الأعلى انخفاضًا من بين القطاعات الأخرى بنحو 0.88%، ويرجع ذلك إلى قلة الإقبال عليه خلال شهر رمضان المبارك، في المقابل ارتفعت أسعار السلع والخدمات الشخصية المتنوعة بنحو 0.32%، بينما قطاع الفنادق والمطاعم ارتفع بنحو 0.02% مقارنة بشهر فبراير.
ويعود أسباب الاستقرار النسبي في الرقم القياسي للأسعار خلال شهر مارس إلى قوة ومتانة الاقتصاد السعودي، والتدابير الاقتصادية لمواجهة التضخم.
وفي المقابل تعاني دول متقدمة في ارتفاع الرقم القياسي لأسعار المستهلك مثل أمريكا وغيرها من الدول.