وقال سموه: “إن الدعم السخي من لدن خادم الحرمين الشريفين، واهتمام صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء ـ حفظهما الله ـ، أسهما بصورة كبرى في الارتقاء بالقطاع الرياضي، كما أن إقامة دورة الألعاب السعودية للسنة الثانية على التوالي، تعكس مدى تحقيق أهداف رؤية السعودية 2030 في دعم أبنائها، والعمل على بناء جيل يرفع اسم المملكة عالياً في المحافل الدولية”.
وتعد دورة الألعاب السعودية أكبر حدث رياضي وطني في تاريخ المملكة؛ إذ يتنافس الرياضيون المشاركون على جوائز مجموعها يتجاوز 200 مليون ريال؛ حيث سيحصل الفائز بالميدالية الذهبية على مليون ريال، والفضية 300 ألف ريال، والبرونزية 100 ألف ريال، فيما يحصل الفائز بالميدالية الذهبية في فئة الشباب على 100 ألف ريال، والفضية 50 ألف ريال، والبرونزية 25 ألف ريال.