حققت منطقة جازان قفزات استثمارية كبرى تمثلت في توقيع عقود بقيمة جاوزت مليار ريال خلال عامي 2022 -2023 ، مما يؤكد الجاذبية الاستثمارية والإقبال الكبير على المنطقة.
وأوضحت أمانة منطقة جازان، أن الطفرة الاستثمارية التي تحققت في المنطقة خلال عامين تمثل 40 % من إجمالي استثمارات الأمانة خلال الـ20 عاماً الماضية، مرجعةً ذلك إلى الدعم الذي تحظى به من القيادة الحكيمة – أيدها الله -، والمميزات التنافسية التي تمتلكها المنطقة في تنوع التضاريس النادر كالجبال ، والسهول ، والجزر ، والشواطئ، إضافةً لوجود سواحل تجاوز امتدادها 300 كلم، وتضم “مصفاة جازان” التي تعد واحدة من أكبر محطات التكرير في العالم، إضافةً لوجود ثالث أكبر موانئ المملكة، إلى جانب وجود حراك تنموي تشهده المنطقة، وتطوير في البنى التحتية، عزز ذلك إدراج المنطقة ضمن المخطط العام للمراكز اللوجستية، وضمن المناطق الاقتصادية الخاصة، التي أطلقها صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، رئيس مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية – حفظه الله -.
وأوضحت أمانة منطقة جازان، أن الطفرة الاستثمارية التي تحققت في المنطقة خلال عامين تمثل 40 % من إجمالي استثمارات الأمانة خلال الـ20 عاماً الماضية، مرجعةً ذلك إلى الدعم الذي تحظى به من القيادة الحكيمة – أيدها الله -، والمميزات التنافسية التي تمتلكها المنطقة في تنوع التضاريس النادر كالجبال ، والسهول ، والجزر ، والشواطئ، إضافةً لوجود سواحل تجاوز امتدادها 300 كلم، وتضم “مصفاة جازان” التي تعد واحدة من أكبر محطات التكرير في العالم، إضافةً لوجود ثالث أكبر موانئ المملكة، إلى جانب وجود حراك تنموي تشهده المنطقة، وتطوير في البنى التحتية، عزز ذلك إدراج المنطقة ضمن المخطط العام للمراكز اللوجستية، وضمن المناطق الاقتصادية الخاصة، التي أطلقها صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، رئيس مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية – حفظه الله -.