ومع ذلك، قد يكون لدى الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي سبب أقل لرفع أسعار الفائدة بشكل حاد أو مرتفع كما كان يعتقد البعض بعد تقرير حكومي أعاد إحياء الآمال في تخفيف التضخم وسط علامات على عودة سوق العمل المضطرب إلى طبيعته. ويراقب المستثمرون عن كثب تخفيضات الصادرات من النفط الروسي بعد قرار موسكو بخفض إنتاج النفط بمقدار 500 ألف برميل يوميًا في مارس الماضي.