ولفت سموُّ الأمير فهد بن جلوي، النظر إلى الاهتمام الكبير من قبل الاتحاد السعودي للهجن بعموم منافسات الهجن، مشيراً إلى أن الهجان هو الأساس مثلما يحدث مع لاعبي اللجنة الأولمبية، فالجميع يسخِّر لهم الإمكانات لتحقيق البطولات المختلفة، وكذلك يحظى الهجانة بالدعم المساندة؛ليظهروا في أفضل حالاتهم خلال المنافسات المتنوعة لسباقات الهجن.
وقال: “الهجان يعدُّ أحد أهم اللاعبين، لأن سباقات الهجن تراث أصيل في الجزيرة العربية ولا بد من توفير جميع الإمكانات لإنجاحها، والآن دوري هجان له روزنامة ثابتة، وسيجد كل الدعم في الأعوام القادمة”.