وحظي المزاد بتوافد كبير من الزوار من الجوف ومناطق المملكة، لافتاً الانتباه إلى أن الإبل تعدُّ الرافد الأساسي لزيارة المزاد؛لعقد صفقات البيع والشراء ومشاهدة الأصائل والنوادر من الإبل.
إضافة إلى ماصاحبه من أسواق مثل: سوق الأسر المنتجة، وسوق الخيام، وسوق الأغنام، وسوق الأعلاف، وعربات المقاهي والمطاعم.
وشارك ضمن فعاليات المزاد عدد من المعارض الحكومية،حيث شارك معرض الزراعة الذي قدَّم ندوات يومية عن رعاية الإبل، ومعرض للفنون التشكيلية،فقد قام الفنانون بالرسم المباشر، وجناح وزارة الصحة،الذي قدَّم الخدمات الطبية والعيادات الاستشارية للزوار، ووزارة النقل، التي تستعرض خدماتها للزوار.
ولفت الخالدي النظر إلى مشاركة الأهالي بمضافات خاصة استقبلوا فيها زوار المزاد بالقهوة السعودية وتمر حلوة الجوف.