وأوضحت أن إصلاحات المملكة لم تقتصرعلى حل المنازعات فقط، ولكنها اشتملت على الكثير من الأمور ذات الصلة بالإفلاس، والتجارة الإلكترونية، والمشتريات الحكومية، والتعاملات الآمنة، وصكوك الملكية القابلة للتداول؛ لتسهيل حركة التجارة لكي تكون وجهة للمستثمرين.
وتطرَّقت إلى مجال حل النزاعات والقوانين الأخرى المتعلقة بالوساطة، والقوانين والأنظمة، وإصلاح القوانين والأنظمة، مبينةً أن «الأونسيترال» إحدى لجنتين تقومان بالعمل على صياغة القانون الدولي بالجمعية العامة للأمم المتحدة، ولديها تفويض لتحديث ومواءمة قانون التجارة العالمية، مؤكدةً أن دورها يتعدَّى وضع القوانين والاتفاقيات الحديثة وتقييمها، إلى العمل على تقييم الكيفية التي يتم بها استخدام هذه القوانين والاتفاقيات، وكيفية اعتمادها وتطبيقها، وكان وزير التجارة ماجد القصبي قال أمام اللجنة مؤخرًا: «إن المملكة أجرت 700 إصلاح تشريعي لتعزيز مكانتها التنافسية حول العالم، وهو ما مكنها من تحقيق أعلى معدل نمو في مجموعة العشرين».
الإصلاحات السعودية والأمم المتحدة
تسهيل حركة التجارة
7000 إصلاح تشريعي
أعلى نسبة نمو بمجموعة العشرين
تميز سعودي في التشريعات التجارية الحديثة
الإصلاحات لا تركز على حل المنازعات فقط
المملكة وجهة للاستثمار الأجنبي