وأسهمت الأجواء الشتوية المعتدلة والعطل الرسمية في تعزيز إقبال الجماهير على مناطق الموسم المتنوعة، حيث استقطبت “ديونز أوف أريبيا” عشاق المغامرات والتخييم.
كما لاقى “معرض كريستيان ديور: مُصمم الأحلام”، المقام في المتحف الوطني السعودي، اهتمامًا واسعًا من محبي الأزياء والفنون, أما منطقة “ذا جروفز”، فقد جذبت الزوار بأجوائها الفريدة ومطاعمها العالمية والعروض الموسيقية الحية، مما يعكس تنوع الخيارات التي يوفرها الموسم.
كما تشهد الفعاليات الكبرى، مثل نزالات الملاكمة والفنون القتالية ومنافسات البادل البادل وغيرها إقبالًا لافتًا، إلى جانب الحفلات الفنية التي تستضيف نخبة من النجوم المميزين والجماهيريين.
ويؤكد تخطي الموسم حاجز 20 مليون زائر على مكانته بوصفه أحد أكبر الفعاليات الترفيهية في العالم، مع استمرار تقديم تجارب جديدة ومبتكرة تعزز مكانة الرياض وجهةً عالميةً للترفيه.