وبينت أن الاكتشاف يمثل إضافة مهمة للموارد الهيدروكربونية في دولة الكويت ويعزز إمكانات وجود مكامن إضافية في العصر الطباشيري العلوي بالمنطقة البحرية والمناطق المجاورة؛ مما يؤكد نجاح خطة شركة نفط الكويت في الاستكشاف البحري، مشيرة إلى أن حقل (الجليعة) يعد ثاني الحقول البحرية المكتشفة في الخطة الاستكشافية الحالية بعد اكتشاف حقل (النوخذة البحري) في يوليو 2024.