وتابع عبدالعزيز بن سلمان: «نعمل على تصدير جميع أنواع الطاقة، واستخدام اقتصاد الكربون الدائري، ونقفز إلى التصنيع وتصدير المنتجات المصنعة والهندسيَّة؛ لأنَّنا نريد تعزيز تنوعنا الاقتصادي، وخلق القيمة، ومرونة سلسلة التوريد، وخلق فرص العمل».
ولفت إلى «أنَّنا نواصل تحقيق أرقام قياسيَّة في أسعار توليد الطاقة المتجددة»، موضحًا أنَّه «سيجري توفير 20 جيجاواط من الطاقة المتجدِّدة سنويًّا في السعوديَّة، ونعمل بشكل مسبق على تحديد المواقع الصالحة لتوليد الطاقة المتجدِّدة»، مع تشديده على الاستمرار في التحول نحو الغاز.
وأضاف: «أنتجنا 44 جيجاواط من الطاقة المتجدِّدة منذ 2020، وهي تمثِّل نحو نصف الطاقة الإجماليَّة المركَّبة في بريطانيا، و90 في المئة في السويد». ونوَّه بأنَّ «السعوديَّة ستكون الوحيدة المستفيدة ماديًّا من وراء تحوُّل الطَّاقة».