بينما يرى الآخرون أنَّ تغييرات يايسلة ساعدت الفريق في الفوز في الوقت الصعب، ونجح الفريق أنْ يرفع رصيده إلى 7 نقاط في المركز الرابع.
بينما يرى جانب آخر من جماهير الأهلي أنَّ عدم قدرة النادي تعويض رحيل ماكسيمين. أثَّر بشكل مباشر. على التنظيم الهجومي للأهلي، حيث بدا بوضوح أنَّ الأهلي كان في حاجة ماسَّة لجناح أيسر، خاصة في ظل وجود إيفان توني، الذي يحتاج إلى عرضيات يستطيع التعامل معها بسبب طول قامته. وتزامن ذلك بتراجع واضح في مستوى رياض محرز.
فضلًا عن اعتماد يايسلة على فراس البريكان في الجهة اليسرى، ممَّا بفقده أكبر مزاياه كلاعب صنوق يسجل من أنصاف الفرص.
بينما يرى المحلِّلون أنَّ الأهلي لديه عناصر جيدة، قادرة على الذهاب بالفريق إلى أبعد من هذا الترتيب، لكن الفريق يعاني من مشكلات فنية، تكلِّفه الكثير. ولن تمكنه من المنافسة على الالقاب.