وأضاف «أنظر للخلف بكثير من الفخر لـ82 مباراة دولية خضتها مع منتخب بلادي، رقم لم أكن لأحلم به عندما سجلت ظهوري الأول مع المنتخب الأول في 2011».
من جانبها ذكرت إذاعة «لا كادينا سير» الإسبانية، أنَّ إلكاي غوندوغان وافق على مغادرة نادي برشلونة، الذي يسعى لتقليل موارده المالية وتسجيل الوافدين الجدد.
ووافق الدولي الألماني البالغ 33 عامًا على الرحيل عن برشلونة بعد عام من وصوله إلى الكامب نو، رغم رغبته المبدئية في البقاء، وذلك بعد نقاش مع المدرب الألماني هانزي فليك، الذي كان سيبلغه بأنه لن يكون أساسيًّا خلال الموسم المقبل.
وقرر فليك عدم الاعتماد على مواطنه غوندوغان؛ بسبب الازدحام الكبير في خط الوسط، بوجود الإسبانيين داني أولمو وبيدري وفيرمين لوبيز.
ومن جهته تحدَّث الصحفي الشهير فابريسيو رومانو عن رحيل غوندوغان -عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي-.
وقال الخبير في انتقالات اللاعبين «يمكن لإلكاي غوندوغان مغادرة برشلونة قبل نهاية موسم الانتقالات الصيفية الحالي».
وارتفع راتب غوندوغان بشكل ملحوظ خلال موسمه الثاني في برشلونة، لذلك رحَّب النادي برحيله؛ لأنَّه سيحرر اللعب المالي النظيف، ويسمح بتسجيل اللاعبين الجدد.