وتحظى تمور السكري بالصدارة وأولوية الطلب ورغبات المتسوقين من المستهلكين والتجار من داخل وخارج المملكة فيما تتوزع الرغبات الأخرى بين بقية أنواع تمور نخيل القصيم التي تتجاوز الـ(50) صنفاً ، فيما سجلت أسعار تمور السكري اعتدالا دفع الكثير لشراء احتياجهم لأغراض تجارية أو لشهر رمضان المقبل والإهداء.
وتشكل نخيل السكري حوالي 65% من نخيل منطقة القصيم حيث تحظى هذه النوعية من النخيل باهتمام ورعاية المزارعين والجهات ذات العلاقة, وتحتل تمور السكري مكانة عالية وغالية لدى المستهلكين لقيمتها الغذائية وجودتها العالية، وسهولة التعامل معه، في جوانب التغليف والتعليب، والتبريد والتخزين، ولأوقات طويلة على مدار العام، دون أن تتأثر ميزاته بشي.