وأضافت /بلومبيرغ/، أن الفريق يتوقع أن تصل احتمالات حدوث ركود اقتصادي بحلول النصف الثاني من عام 2025 إلى 45 بالمئة.
وأشارت إلى أن كاسمان وزملاءه أوردا في المذكرة: “أن هذه الزيادة المتواضعة في تقييم مخاطر الركود تختلف عن إعادة التقييم الأكثر أهمية التي يجريها البنك لتوقعات أسعار الفائدة”.
وذكرت الوكالة، أن البنك يرى الآن أن هناك فرصة بنسبة 30 بالمئة فقط لبقاء أسعار الفائدة “مرتفعة لفترة طويلة”، مقارنة بتقييم 50-50 قبل شهرين فقط، ومع انخفاض ضغوط التضخم في الولايات المتحدة، يتوقع بنك “جي بي مورغان” أن يخفض بنك الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة بنصف نقطة مئوية في شهري سبتمبر ونوفمبر.
وشهدت الأيام القليلة الماضية، تراجعا ملحوظا في أسواق الأسهم العالمية بشكل كبير، حيث امتلأت شاشات التداول في الولايات المتحدة وآسيا، وأوروبا نوعا ما، بالأسهم الحمراء المتجهة نحو الأسفل.