على قمة جبال السروات، وضمن منطقة عسير الساحرة، تقدم النماص لزوارها إحدى أجمل التجارب والرحلات وسط طبيعة آسرة، إذ يمتاز مناخ النماص بأمطار منعشة، وضباب، ودرجات الحرارة مائلة للبرودة أغلب أوقات العام.
وتتحد تضاريسها الطبيعية، وغطائها النباتي الأخضر، ومحاصيلها الموسمية اللذيذة، لتشكل وجهة مذهلة لمحبي الطبيعة، وعشاق التجارب المميزة، حيث تسكنها حياة الريف الهادئة في القرى، مع أهلها البسطاء أولو المهن التقليدية، من الزراعة ورعي الحيوانات. ويمكن للزائر في مرتفعات النماص ممارسة أنشطة ممتعة، مثل: تسلق الجبال، والتخييم في الغابات، إلى جانب ارتياد المنتزهات، وندعوه لاكتشاف عراقة تاريخها في المتاحف، وفي القصور التراثية ذات الأنماط المعمارية المميزة، ولاستكشاف الثقافة الشعبية بأزياء مزينة بالألوان، وبمأكولات شعبية يعلوها العسل الجبلي الشهي، والسمن البلدي الطازج مما جعل النماص مقصد الكثير من الزوار والمصطافين مستمتعين بفعاليات موسم الصيف تحت شعار “صيّف في عسير..تراها تهول” .
وتتحد تضاريسها الطبيعية، وغطائها النباتي الأخضر، ومحاصيلها الموسمية اللذيذة، لتشكل وجهة مذهلة لمحبي الطبيعة، وعشاق التجارب المميزة، حيث تسكنها حياة الريف الهادئة في القرى، مع أهلها البسطاء أولو المهن التقليدية، من الزراعة ورعي الحيوانات. ويمكن للزائر في مرتفعات النماص ممارسة أنشطة ممتعة، مثل: تسلق الجبال، والتخييم في الغابات، إلى جانب ارتياد المنتزهات، وندعوه لاكتشاف عراقة تاريخها في المتاحف، وفي القصور التراثية ذات الأنماط المعمارية المميزة، ولاستكشاف الثقافة الشعبية بأزياء مزينة بالألوان، وبمأكولات شعبية يعلوها العسل الجبلي الشهي، والسمن البلدي الطازج مما جعل النماص مقصد الكثير من الزوار والمصطافين مستمتعين بفعاليات موسم الصيف تحت شعار “صيّف في عسير..تراها تهول” .