وأسهمت الإصلاحات الاقتصادية المنفَّذة في المملكة في الوصول إلى المراتب الثلاث الأُولى في 24 مؤشرًا، منها المرتبة الأُولى عالميًّا في مؤشرات أبرزها: نمو التوظيف على المدى البعيد، والتماسك الاجتماعي، ونمو سوق العمل على المدى البعيد، وتفهم الحاجة إلى الإصلاحات الاقتصادية والاجتماعية، والأمن السيبراني، وعدد مستخدمي الإنترنت لكل ألف من السكَّان، فيما حقَّقت المرتبة الثانية عالميًّا في مؤشرات منها، التحول الرقمي في الشركات، والرسملة السوقية لسوق الأسهم، وتوافر رأس المال الجريء، وتطوير وتطبيق التقنية، وتوافر تمويل التطور التقني، إلى جانب تحقيق المرتبة الثالثة عالميًّا في عدد من المؤشرات أهمها، التبادل التجاري، وقدرة الاقتصاد على الصمود، وقدرة الحكومة على التكيف مع المتغيرات الاقتصادية، وتشريعات البطالة، وإجمالي نشاط ريادة الأعمال في مراحله الأوَّلية. ويُعدُّ تقدُّم المملكة هذا العام الثالث على التوالي، إذ جاءت في العام الماضي في المرتبة الـ(17) عالميًّا، وفي عام 2022م حقَّقت المرتبة الـ(24) عالميًّا.
المملكة في تقرير التنافسية العالمية
المرتبة الـ(16) عالميًّا من أصل (67) دولةً
المملكة تتقدَّم مرتبةً واحدةً في نسخة العام 2024م
تحسُّن تشريعات الأعمال والبنى التحتية
نمو التوظيف على المدى البعيد
نمو سوق العمل على المدى البعيد
تفهم الحاجة إلى الإصلاحات الاقتصادية والاجتماعية