وأفاد أن مجال الاقتراض بالمملكة منافس والمستثمرون حول العالم يبحثون عن الدول المستقرة سياسياً واقتصادياً، مشيراً إلى النواحي النقدية في السعودية.
وقال معاليه”: نظرتنا الاستثمارية موضوعة للمدى البعيد ولا يوجد تذبذب، ولدينا مستثمرون جوهرين في السعودية راغبون في الاستثمار، واعتقد أن لدينا ظاهرة أخرى رأيناها عالمياً وهي أن العديد من المستثمرين متعددي الجنسيات يختارون كفاءة رأس المال مع عملهم على زيادة تنمية شركاتهم “.
وأضاف ” لدينا بنوك تنموية في المملكة تُقرض بفائدة منخفضة جداً تقلل متوسط تكلفة رأس المال، بينما ما زلنا متأثرين بمعدلات الفائدة المستدامة ونأمل أن لاتكون مساندة معززة لوقت طويل ولكن نريد أن تنخفض بقدر الإمكان عاجلاً غير أجل ولكن أعتقد أن هذا يعطي للمستثمرين فرصة في السعودية ربما أفضل بكثير من الدول والمواقع الأخرى المنافسة “.
وتطرق معاليه إلى النقاط المحورية لرؤية السعودية 2030 التي عملت على رسم الأسس الاستثمارية واستثمرت موقع المملكة على مفترق الطرق بين آسيا وأفريقيا وأوروبا وجعلتها مركزاً للتجارة والارتباط بين دول العالم.