وأضاف “ستيل” خلال كلمته، في أسبوع المناخ في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، أن ذلك من الممكن أن يشمل السياحة والخدمات المهنية، وأن تكون هذه الدول بمثابة القائد للدول الأخرى في ذلك المجال.
وأردف: “نلتقي اليوم في لحظة مهمة بشأن كوكبنا، ونحتفل على المستوى الإقليمي بما أنجزناه من تقدم ونتناول الخطوات التالية التي نريد إنجازها”، مشيرا إلى خطوة التغير المناخي الذي يتطلب جهودا للمواجهة.
وتنظم المملكة أسبوع المناخ، وذلك بالتعاون مع أمانة اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ، ويستمر حتى 12 أكتوبر الجاري، وذلك في سياق دور المملكة والتزامها بمواجهة التحديات المناخية، بهدف تعزيز العمل المشترك نحو تبني حلول مناخية، مستدامة ومتكاملة، لإنجاز المهمة الجماعية في مواجهة التحديات المناخية، وتحقيق الطموحات المنصوص عليها في اتفاق باريس.