وتصدر تمر “السكري” قائمة التمور الأعلى رواجاً داخل ساحات التمور، ثم تمور البريمي والمجدول و الصقعي والشقراء والخلاص والسكرية الحمراء والروثان والونانة وغيرها، التي تجسد تنوع التمور ووفرتها وتعدد أصنافها، والتي تجد اهتماماً ملموساً وإقبالاً كبيراً من قبل المستهلكين وتجار التمور لندرتها ومذاقها المختلف، خصوصاً أن تلك الأنواع من التمور يختلف مذاقها ونسبة السكر فيها حسب نوعها وجودتها.
يذكر أن أسعار التمور في متناول الجميع، وسط حركة بيع وشراء مثالية مع ما يشهده السوق من تنوع بأصناف التمور ، كما أن الكرنفال يستقطب في كل عام متسوقين وتجار تمور من دول الخليج العربي، ويحظى باهتمام بارز من شرائح المجتمع، ويُعد أحد أهم الوجهات الاقتصادية للشباب في تجارة التمور وملهماً لهم، وبوابة سانحة للباحثين عن التجارة، وسط جملة من البرامج الثقافية والتوعوية والاجتماعية والترفيهية .