وقال ابن حثلين : “اخترنا هوية واحدة باللغات العالمية الرئيسة يشاركنا العالم من خلالها للاحتفاء بهذا اليوم، إذ يسرنا الإسهام في الاحتفاء به، ومشاركة المنظمات العالمية والعلماء والناشطين في تسليط الضوء على الإبل، باعتبارها جزءًا لا يتجزأ من التنوع والنموذج البيولوجي الفعّال في الأراضي الجافة والمتصحرة”.
وشدد رئيس المنظمة الدولية للإبل على أهمية التضامن مع ملاك الإبل والمهتمين للرفع من مستوى القطاع عالمياً، عبر تحسين العناية الطبية، والتنويه عن دورها الكبير في تحقيق الأمن الغذائي، وتطوير منتجاتها والتعريف بقيمتها الغذائية، وتوسيع نطاق توزيعها، إضافة لتطوير وتحسين أنشطة وفعاليات الإبل التجارية والثقافية؛ لتحقيق تطلعات أهداف التنمية العالمية لإلقاء الضوء على الإبل في جميع دول العالم.