وكان الاتحاد ضم كأس أقوى نسخة دوري إلى كأس أول نسخة كأس سوبر بنظامها الجديد، بمشاركة 4 فرق، في مشهد يعيد الاتحاد إلى مكانه الطبيعي كعميد للأوليات.
من جانبها أهدت إدارة نادي الاتحاد هذا الإنجاز إلى كبار الاتحاديين، الذين كان لهم بصمة واضحة في مشوار عودة الاتحاد إلى مكانه على منصات التتويج.
وكل من يزور جدة هذه الأيام، سيلحظ أنها لا تنام، فالإنجاز ليس مجرد فوز ببطولة دوري فحسب، لكن العميد يواصل كتابة التاريخ في كتاب الأوليات، فبعد الفوز بأول كأس لدوري روشن، وأول كأس للسوبر بالنظام الجديد، يمثل العميد المملكة في أول بطولة لكأس العالم للأندية تحتضنها السعودية، كما يعود العميد إلى ساحته التي برع وتفوق فيها، دوري أبطال آسيا، باعتباره أول نادٍ سعودي حقق لقبها بمسماها الحالي دوري أبطال آسيا، عندما توج مرتين متتاليتين عامي 2004، و2005.